هل تساءلت يومًا عن تناسب المهارات في سوق العمل الخليجي مع المجالات المختلفة؟ هل هناك طرق فعّالة لتضييق هذه الفجوة؟ سنستكشف هذه التحديات وأكثر في هذا المقال.
النقاط الرئيسية:
- تحديد الفجوة المهارية في سوق العمل الخليجي وأبرز احتياجات التدريب في القطاعات الصناعية
- دراسة التحديات الرئيسية في سوق العمل والمؤشرات الاقتصادية المؤثرة على التوظيف
- أهمية تطوير المهارات الناعمة والفنية لتلبية متطلبات سوق العمل
- دور المؤسسات التعليمية والشراكات بين القطاعين العام والخاص في سد فجوة المهارات
- استراتيجيات التوطين وأثرها على التدريب المهني في منطقة الخليج
في عام 2019، كان هناك مركز تدريب في منطقة الخليج1. البيانات تظهر وجود مركز تدريب مهني. هذا يؤكد على الطلب المتزايد على تطوير المهارات1.
بلغ إجمالي ساعات التدريب ساعة في عام 20191. خصصت مركزًا دوراتًا في قطاعات صناعية محددة. كان هناك برنامجًا متخصصًا لمعالجة فجوات المهارات1.
نظرة عامة على سوق العمل في دول الخليج
سوق العمل في دول مجلس التعاون الخليجي يواجه تحديات كثيرة. هذه التحديات تتطلب فهمًا دقيقًا وإيجاد حلول. من هذه التحديات، ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب وضرورة تنويع الاقتصاد2.
التغييرات الاقتصادية والاجتماعية في دول الخليج تؤدي إلى الحاجة لإعادة تقييم القوى العاملة. يجب تطوير مهاراتهم المهنية لمواكبة متطلبات سوق العمل المتغيرة.
التحديات الرئيسية في سوق العمل الخليجي
من أهم التحديات ارتفاع معدلات البطالة، خاصة بين الخريجين الجدد. كما هناك حاجة ملحة لتنويع الاقتصاد وزيادة فرص العمل في القطاعات غير النفطية3.
نقص المهارات المطلوبة في سوق العمل يعتبر تحديًا كبيرًا. الدراسات تظهر وجود فجوات مهارية في العديد من الصناعات2.
المؤشرات الاقتصادية وتأثيرها على التوظيف
المؤشرات الاقتصادية تلعب دورًا مهمًا في تحديد فرص العمل. انخفاض معدلات النمو الاقتصادي وتراجع أسعار النفط أثر سلبيًا على توظيف العمالة في بعض القطاعات3.
لتحقيق الاستقرار في سوق العمل، يجب تنويع الاقتصاد وزيادة فرص العمل في المجالات غير النفطية.
“إن التكيف مع التغييرات في سوق العمل يتطلب استراتيجيات شاملة لبناء القدرات والمهارات المطلوبة من القوى العاملة.”
تحليل فجوة المهارات واحتياجات التدريب حسب الصناعة في منطقة الخليج
في منطقة الخليج، شهدنا تغييرات كبيرة في سوق العمل. أصبحت فجوة المهارات وحاجات التدريب قضايا مهمة. بحسب دراسة أجرتها شركة PwC، 80% من الشركات اعترفت بالتأثير الكبير للتحول الرقمي4.
تقرير McKinsey يُظهر أن 45% من المهام في الشرق الأوسط ستصبح آلياً بحلول 2030. هذا يبرز الحاجة إلى مهارات رقمية4. تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي يُشير إلى خلق 133 مليون وظيفة جديدة بحلول 20224.
أكثر من نصف القوى العاملة العالمية ستحتاج إلى مهارات جديدة. شركة Huawei تواجه صعوبة في إيجاد المهارات البشرية المطلوبة4.
بحلول 2030، قد يواجه الأفراد الذين لا يملكون المعرفة الرقمية صعوبات. 45% من الأعمال في الشرق الأوسط ستصبح آلياً بحلول 20304.
من الضروري التركيز على تطوير المواهب واستغلال التكنولوجيا. هذا سيساعد في بناء قيادة رقمية تتماشى مع الأهداف الوطنية4.
التعاون بين الشركات والجهات الحكومية والمؤسسات الدولية أمر حيوي. هذا يساعد في تطوير منصات تدريب المهارات الرقمية4.
المشاركة والالتزام المشترك بين الأطراف المعنية مهم. هذا يساعد في سد فجوة المهارات وتلبية احتياجات التدريب4.
هذا المفتاح لضمان نمو وازدهار الاقتصاد الإقليمي على المدى الطويل.
أهمية المهارات الناعمة في سوق العمل الخليجي
في دول مجلس التعاون الخليجي، مهارات ناعمة مهمة للنجاح. 10.5% من الناس لا يملكون مهارات الاتصال3. 14% يعانون من ضعف في إدارة الوقت3.
8% من العاملين يواجهون صعوبات في العمل الجماعي3. 6% يواجهون تحديات في القيادة3.
تعريف المهارات الناعمة وتصنيفاتها
المهارات الناعمة هي قدرات تساعد في التواصل والعمل الفعال. هذه المهارات أساسية لتطوير المسار المهني5. سترتفع أهميتها في سوق العمل بحلول 20305.
من أهم هذه المهارات: التواصل، حل المشكلات، العمل الجماعي، والتفكير النقدي.
دور المهارات الناعمة في التطور المهني
56% من الموظفين في الخليج يشعرون بفجوة مهارية6. 35% منهم يفتقرون إلى مهارات ناعمة6. تنمية هذه المهارات ضرورية للنجاح5.
برامج التدريب مهمة لتغلب على الفجوات المهارية. 48% من المشاركين يحتاجون للتدريب المستمر6. سترتفع الطلب على برامج المهارات بحلول 20305.
“75% من أصحاب العمل في دول الخليج يؤكدون على أهمية المهارات الناعمة لدى المرشحين.”
تحديد الفجوات المهارية مهم لتلبية متطلبات سوق العمل. المهارات الناعمة ستبقى مهمة في المستقبل.
القطاعات الصناعية الرئيسية وحاجاتها التدريبية
في دول مجلس التعاون الخليجي، الصناعات الرئيسية تشكل محور اقتصادياً هاماً. تشمل هذه الصناعات التصنيع، والكيمياء، والنسيج، والسياحة، واللوجستيات، والمالية، وتكنولوجيا المعلومات7.
هناك حاجة كبيرة لتطوير المهارات في قطاعات مثل التصنيع، والسياحة، واللوجستيات، والمالية، وتكنولوجيا المعلومات. تتضمن هذه الفجوات مهارات مثل التسويق، والمالية، وإدارة الموارد البشرية7.
تم تحديد احتياجات تدريبية متنوعة في قطاعات مثل المصرفية، وخدمة العملاء، وتطوير القيادة، والمبيعات، والمهارات الاتصالية7.
تحليلات فجوات المهارات تبرز ضرورة برامج تدريبية متخصصة. هذه البرامج يجب أن تلبي احتياجات كل صناعة بشكل خاص. كما يظهر تقييمات احتياجات التدريب الحاجة إلى برامج تركز على التخطيط الاستراتيجي، والابتكار، وإدارة المخاطر7.
هناك فجوات في الصناعات المتعلقة بتبني التكنولوجيا، والابتكار، والتسويق الرقمي. هناك طلب على برامج تدريبية في مجالات إدارة المالية، وإدارة المشاريع، وأبحاث السوق7.
المهارات المطلوبة تشمل إدارة المشاريع، والتحليل المالي، والاتصال، والعمل الجماعي. كما هناك حاجة إلى برامج تحديث وإعادة المهارة للتعامل مع التغيرات السوقية والتطورات التكنولوجية7.
القطاع الصناعي | احتياجات التدريب |
---|---|
التصنيع | إدارة العمليات، التحسين المستمر، الأتمتة والرقمنة |
السياحة | تحسين خدمة العملاء، التسويق الرقمي، إدارة العلاقات |
اللوجستيات | إدارة سلسلة التوريد، التحليل اللوجستي، التخطيط والتنبؤ |
التمويل | التحليل المالي، إدارة المخاطر، الابتكار المالي |
تكنولوجيا المعلومات | البرمجة، الأمن السيبراني، تطوير التطبيقات |
من هذه البيانات، نرى الحاجة الملحة لتطوير برامج تدريبية متخصصة. هذه البرامج يجب أن تلبي احتياجات كل قطاع صناعي في دول مجلس التعاون الخليجي789.
تحديات التدريب المهني في المنطقة
في منطقة الخليج، تواجه برامج التدريب مهنيًا تحديات هامة. هذه التحديات تؤثر على جودة البرامج التدريبية وتطوير المناهج الدراسية10.
العوائق التي تواجه برامج التدريب
هناك عدة عوائق رئيسية تواجه برامج التدريب المهني. هذه العوائق تشمل:2
- نقص الموارد المالية والتجهيزات اللازمة لتطوير المرافق التدريبية وتحديث البنية التحتية10.
- عدم مواءمة المناهج والبرامج التدريبية مع احتياجات سوق العمل وتطلعات المؤسسات10.
- ضعف التنسيق والتعاون بين مؤسسات التعليم والتدريب وقطاع الأعمال10.
- ضعف إشراك أصحاب المصلحة في تحديد المواصفات المهنية وتطوير البرامج التدريبية10.
- غياب آليات واضحة لتمويل عمليات التدريب في مختلف مراحلها10.
هذه التحديات تتطلب حلولًا مبتكرة وشراكات حقيقية بين القطاعات. هذا سيساعد في تحسين تحديات التدريب وجودة البرامج التدريبية. كما سيساعد في إيجاد سبل لـ تطوير المناهج بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل2.
“إن تنمية المهارات هي أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في المنطقة”11.
للتغلب على هذه العوائق، تحتاج البرامج التدريبية إلى تحسين جودتها وفعاليتها. يجب تبني أفضل الممارسات العالمية وتطوير أساليب التقييم. هذا سيضمن توافق المهارات المكتسبة مع احتياجات سوق العمل11. ويشمل ذلك زيادة الاستثمارات في برامج التدريب والتطوير المستمر للقوى العاملة في المنطقة11.
دور المؤسسات التعليمية في سد فجوة المهارات
الجامعات والمعاهد المهنية في الخليج مهمة جداً. هم يطورون المناهج التعليمية لتناسب احتياجات سوق العمل. هذا يساعد الطلاب على تطوير مهاراتهم9.
تحديث المناهج مهم جداً. يجب أن تتوافق مع احتياجات الصناعات المختلفة. هذا يؤهلهم للعمل في سوق العمل9.
التعاون بين المؤسسات التعليمية والقطاع الخاص مهم جداً. يساعد هذا على تطوير برامج تدريبية تتوافق مع احتياجات السوق6. هذا يضمن أن الطلاب يكونون مؤهلين للعمل6.
الجامعات في الخليج تقوم بدور كبير في تطوير التعليم المهني. توفر برامج تدريبية متخصصة لاحتياجات الصناعات9. هذا يساعد في تطوير قطاع التعليم المهني9.
المؤسسات التعليمية في الخليج تنفذ مبادرات لتحديث المناهج. هذه المبادرات تهدف إلى تطوير مهارات الطلاب9. تساعد الطلاب على الانتقال من التعليم للعمل9.
“إن دور المؤسسات التعليمية في سد فجوة المهارات هو أمر بالغ الأهمية لضمان تخريج طلاب مؤهلين وقادرين على المنافسة في سوق العمل الخليجي.”
الجامعات والمعاهد المهنية في الخليج مسؤولون عن تطوير برامج التعليم. يجب أن تتوافق هذه البرامج مع احتياجات الصناعة96. هذا يضمن فرص عمل أفضل للخريجين96.
المؤشر | القيمة |
---|---|
عدد مراكز التدريب في دول الخليج | 6249 |
مراكز التدريب المتخصصة في القطاعات الصناعية | 609 |
الطلب على برامج تدريبية متخصصة | 56%6 |
الزيادة في الطلب على برامج تدريبية محددة | 48%6 |
مبادرات التدريب والتطوير في دول الخليج
في دول مجلس التعاون الخليجي، يضع الحكومات والقطاع الخاص الكثير من الاهتمام في تطوير مهارات الموظفين. هناك برامج تدريب وابتكارات من المؤسسات الكبيرة5.
مثال على ذلك هو برنامج “تمكين” في البحرين. هذا البرنامج يساعد الشباب في تطوير مهاراتهم5. يهدف إلى توفير فرص للتدريب والتعليم المستمر12.
القطاع الخاص في دول الخليج يلعب دورًا كبيرًا أيضًا. مثلًا، تقدم “إعمار” برامج تدريبية لموظفيها. كما تعمل مع مؤسسات التعليم المهني5.
نوع المبادرة | وصف المبادرة | القطاعات المستهدفة |
---|---|---|
برنامج “تمكين” في البحرين | برنامج حكومي لتطوير مهارات الشباب البحرينيين | جميع القطاعات |
برامج تدريب شركة “إعمار” | برامج تدريبية متخصصة للموظفين في مختلف المجالات | العقارات والبناء والتطوير |
مبادرات التدريب في الشركات الكبرى | جهود القطاع الخاص لتطوير مهارات الموظفين | متنوعة حسب الصناعة |
هذه المبادرات تُساعد في تعزيز مهارات الموظفين. كما تساعد في سد فجوة المهارات5. تُبرز أهمية التعلم المستمر في القطاعات المختلفة13.
“إن الاستثمار في تطوير المهارات المهنية هو ضرورة ملحة لتلبية احتياجات سوق العمل في منطقة الخليج.”
التكنولوجيا ودورها في تطوير المهارات المهنية
التكنولوجيا تلعب دورًا مهمًا في تطوير المهارات المهنية في منطقة الخليج. التعلم الإلكتروني والتدريب عن بعد يسمح للموظفين بالوصول إلى موارد تدريبية متنوعة. هذا يساعد في تطوير المهارات الرقمية اللازمة لمواكبة التغيرات السريعة في بيئة العمل.
الإحصائيات تظهر أن 80% من المشاركين يشعرون بفجوة في المهارات المهنية في القطاعات الصناعية في الخليج11. الدراسات تؤكد على أهمية تنمية المهارات المستمرة لمواجهة متطلبات سوق العمل المتغيرة11.
التكنولوجيا في التدريب والتطوير المهني لها تأثيرات إيجابية كبيرة. الأبحاث تظهر أن 453 شركة ركزت على “المهارات تُولِّد المهارات” في 201611. تحسين المهارات المهنية يؤدي إلى تعزيز المهارات بشكل تصاعدي11. في 2017، التوقعات لعام 2030 تشير إلى زيادة الحاجة لتطوير المهارات والتدريب المهني11.
في 2019، كان هناك 306 مركز تدريب في الخليج يركز على تطوير المهارات المهنية للموظفين14. 2350 مشارك شاركوا في برامج التدريب خلال الفترة المحددة14. هذه الأرقام تبرز أهمية تطوير المهني المستمر في المنطقة.
في الختام، الاستثمار في التكنولوجيا وتطبيقاتها في مجال التدريب ضروري لتمكين الموظفين. هذا يساعد في سد الفجوة بين المهارات المطلوبة وتلك المتوفرة. كما يضمن تطور القوى العاملة بما يتماشى مع متطلبات القرن الحادي والعشرين.
الشراكات بين القطاعين العام والخاص في التدريب
في دولة الإمارات، تلعب الشراكات دورًا كبيرًا في تطوير برامج التدريب. هذه الشراكات تساعد في ملاءمة التدريب لاحتياجات سوق العمل. كما تقلل الفجوة بين قدرات الطلاب والاحتياجات الصناعية.
مثال على ذلك، تعاون “تمكين” مع “مجموعة فايفز الدولية” لتقديم حلول تدريبية متخصصة. “بوليتكنيك البحرين” شاركت في شراكات استراتيجية مع شركات كبرى لتوفير برامج تدريب عملية. هذه الشراكات تساعد في تطوير مهارات المواطنين وتوفر فرص عمل.
هذه الشراكات تزيد من قيمة المعرفة والخبرات. تساعد في تحسين جودة البرامج التدريبية. كما تعزز فرص توظيف المواطنين في الوظائف المتخصصة.
الشراكات بين القطاعين مهمة لتطوير القوى العاملة في الإمارات. تساعد في تعزيز تنافسية القطاعات الصناعية1516.
نماذج ناجحة للشراكات التدريبية
- تعاون “تمكين” و”مجموعة فايفز الدولية” لتقديم تدريب متخصص في المجالات الصناعية.
- مشاركة “بوليتكنيك البحرين” في شراكات استراتيجية مع شركات كبرى لتوفير برامج تدريب عملية.
المبادرة | الشريك | النتائج |
---|---|---|
برنامج “الشركاء” | حكومة أبوظبي | استثمار 1 مليار درهم لتعزيز بيئة الاستثمار في القطاع الصناعي16 |
مشروع الصناعات الأساسية | حكومة أبوظبي | إضافة 22 منشأة صناعية جديدة بقيمة 286.4 مليون درهم16 |
برنامج دعم الصادرات غير النفطية | حكومة أبوظبي | تخصيص 3 مليارات دولار لدعم الصادرات غير النفطية على مدى 3 سنوات16 |
هذه الشراكات تبرز التزام الإمارات بتطوير قطاعاتها الصناعية. تساعد في بناء كوادر مؤهلة لقيادة النمو الاقتصادي16.
استراتيجيات التوطين وتأثيرها على التدريب المهني
في دول مجلس التعاون الخليجي، توطين الوظائف يلعب دورًا كبيرًا. يساعد في تنمية الكوادر الوطنية ووضع سياسات التوظيف المناسبة. هذه الاستراتيجيات تسعى لزيادة مشاركة المواطنين في القطاع الخاص وتطوير مهاراتهم.
الشركات التي تضم أكثر من 50 موظفًا ملزمة بزيادة نسبة المواطنين سنويًا بنسبة 2٪17. الشركات التي تضم 20 موظفًا أجنبيًا أو أكثر ملزمة بزيادة توظيف القوى العاملة الوطنية17. برنامج التوطين يهدف لإحداث 75,000 فرصة عمل جديدة بحلول 2026، مع معدل توطين 10٪17.
لتحقيق هذه الأهداف، تم تطوير برامج تدريبية متنوعة. مثل برنامج تأسيسي للتدريب على العمل (TFW) لـ 1,200 مواطن إماراتي17. كما تم إطلاق برنامج أتدرب لأجل العمل لإعداد المواطنين لسوق العمل17. وبرنامج التأهيل من أجل التوظيف (ERP) لشركة اينوك للتغلب على حاجز اللغة17.
بعض المواطنين لا يتقنون اللغة الإنجليزية جيدًا. هذا يؤثر على قدرتهم على التواصل والتقدم المهني17. توقعاتهم لرواتب تنافسية تتناسب مع خبرتهم وظروف السوق17.
نجاح توطين الوظائف في تنمية الكوادر الوطنية يتطلب جهودًا مشتركة. يجب تطوير سياسات التوظيف وبرامج التدريب المهني. هذا سيساعد في تحسين مستوى المواطنين وتمكينهم من المساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
“إن التوطين ليس مجرد إحلال للمواطنين محل الأجانب، بل هو استثمار في الكوادر الوطنية وتمكينها من المساهمة بفاعلية في مسيرة التنمية الشاملة.”
تقييم برامج التدريب وقياس فعاليتها
في دول مجلس التعاون الخليجي، هناك اهتمام كبير بتقييم برامج التدريب. هذا يأتي من فهم أهمية تطوير المهارات المهنية. كما يهدف إلى تعزيز القدرات في القطاعات الصناعية18.
وزارة الموارد البشرية والتوطين في الإمارات العربية المتحدة قامت بتقييم 132 برنامج تدريبي. شارك فيها 2350 متدرباً في عام 202218. هذه الجهود تساعد في قياس فعالية التدريب وتحديد الثغرات المهارية.
تتم تقييم برامج التدريب وفق معايير متنوعة. تشمل هذه المعايير مدى سد فجوات المهارات وفعالية التدريب13. هذا يساعد في تحسين جودة البرامج وضمان تحقيق الأهداف.
للاستفسار عن برامج التقييم والتدريب، زوروا الموقع الإلكتروني www.fahr.gov.ae. أو اتصلوا على الأرقام: +971 2 4036000 و+971 4 231900018.
المعايير الدولية في التدريب المهني
في عصر التكنولوجيا والتغيرات السريعة، أصبح مهمًا أن نتبع المعايير الدولية في التدريب. هذا لضمان تأهيل القوى العاملة بما يلبي احتياجات الصناعة. المعايير الدولية للتدريب والاعتماد المهني مهمة جدًا.
أفضل الممارسات العالمية
الرؤية العالمية لجودة التدريب مهمة لتطوير برامج التدريب في الخليج. من خلال الاطلاع على أحدث الاتجاهات، نستطيع تحسين جودة البرامج. هذا يساعدنا على توجيهها نحو احتياجات سوق العمل المحلية19.
التركيز على المهارات الناعمة والقيادية مهم جدًا في التدريب20. هذه المهارات تساعد الخريجين على التكيف مع بيئة العمل. نريد استلهام هذه الممارسات وتكييفها مع واقع الخليج.
روابط المصادر
- PDF – https://www.fahr.gov.ae/Portal/Userfiles/Assets/Magazines/b4a0e650.pdf
- PDF – https://alolabor.org/wp-content/uploads/2016/10/Hemaya_W_Sh_Salala_04_06_09_16_W_P_05_Maged_Alshoeely.pdf
- PDF – https://core.ac.uk/download/pdf/213957266.pdf
- Al-Iktissad Wal-Aamal | الإقتصاد والأعمال | التكنولوجيا تردم فجوة المهارات الرقمية في الشرق الأوسط – https://www.iktissadonline.com/node/5739
- PDF – https://cdn-files.abegs.org/abegs-portal-prod/uploads/ad2f2036-c393-4aaf-a0c2-2e7cbebc20fd.pdf
- PDF – https://arabyouthcenter.org/ar/download-file/research/360/technology-fellowship-white-paper
- PDF – https://didi.ac.ae/-/media/3CACE84AC197432C9F8F2A980AAB0141.pdf
- Microsoft Word – Final Agenda AR – new day 3 – https://iyfglobal.org/sites/default/files/Arabic%20Agenda_0.pdf
- PDF – https://www.moe.gov.ae/Ar/AboutTheMinistry/Documents/FinalG.pdf
- ورقة بحثية : سياسات ربط مخرجات التدريب واحتياجات سوق العمل – https://hrdiscussion.com/hr96646.html
- PDF – https://rcepunesco.ae/ar/KnowledgeCorner/ReportsandStudies/ReportsandStudies/06_Soft_Skills_in_Education_RP_AR.pdf
- التدريب المهني: تطوير القوى العاملة وتحسين كفاءتها من خلال البرامج التدريبية – https://vtc.gov.jo/AR//NewsDetails/التدريب_المهني_تطوير_القوى_العاملة_وتحسين_كفاءتها_من_خلال_البرامج_التدريبية
- أستراتيجية التعليم التقني – https://www.pmu.edu.sa/attachments/about/images/administration/speech_publication_ro/arabicfileist.pdf
- PDF – https://www.fahr.gov.ae/Portal/Userfiles/Assets/Documents/5dbae472.pdf
- التوطين في القطاع الخاص يحتاج ردم الفجوة بيـن مخرجات التعليم وسوق العمل – https://www.albayan.ae/across-the-uae/news-and-reports/2013-02-28-1.1832507
- Home – https://idb.added.gov.ae/ar-AE
- تحفيز التغيير: التغلب على العوائق أمام جهود التوطين – https://www.cert.ae/ar/catalyzing-change-overcoming-barriers-in-emiratisation-efforts/
- PDF – https://www.fahr.gov.ae/wp-content/uploads/2024/03/العدد-132-–-أبريل-2022.pdf
- مجلس التعليم » نبذة عن التعليم التقني و المهني في سلطنة عمان – https://www.educouncil.gov.om/page.php?scrollto=start&id=41
- التعليم والتدريب – https://bahrain.bh/wps/portal/BNP/HomeNationalPortal/ContentDetailsPage/!ut/p/z1/rZNLT-MwEMe_SjhwTDxx0sQ9pov6QEB3U8I2vlSubaghcUxI2-1-ehyQkPpepPXFj_mPZuY3Y0TRFFHNVuqJNarSrLD3nEYzf9SBIfkB8PMqxPDroZtGvVsfbgcB-r0t6GZZHyIy6IdhRNK4EyO6Zb7vRhBhnIR4MghgDHv-ewL6rfj7gtYfjqwETuYfJ9Fu_nvlPSCKqOFKoByHQgbSJ27IBXbDgMcuEYS5EnxfPGJBOOm2aq4b0yxQPtdmxupL2FTL2inUo3SUduZsUTOlL0GKJf_ogsO0cJr2UemnY–7dfj3GVgOoyQd9698CP1_43gC1Bn_63MCO0nq-fWVJhZApRv5p0HT_0ogtxXEs928eynuBfZwg9Gkhc9464nytXnzTFU3hWzevELpl9bY7syYtpm8Kj01L7218ZgolfYWsrBHY7y1LKxReryolsJyowdG7CvuYIwPCrbRbrM70LtzU_hZ-zH6I9velZJrlOmqLu2vnnxzaIeATJnZVZJgo1w675jVnfuSDv_27tzk4h2Pxvdt/